للشاعر إبراهيم محمد إبراهيم لقَدْ أدمَنَتِ الشعرَ، وأدْمَنْتُ كِتابَتَهُ .. أدْمَنّا الحَرْفَ العَرَبِيّ وأدْمَنَنا الحرفُ .. تعالي أسقيكِ، فكأسي يشتاقُ إلى شفتيكِ .. ولكنْ، كيفَ تُحبينَ قصيدتَكِ الليلةَ؟ حُزناً، أم فرَحاً .. قلبي يتعثّرُ في بعضِ نتوءاتِ العِشْقِ ولا يقوى السيرَ كثيراً .. ولذا، سأقولُ كلاماً تعِباً .. هاكِ الكَاْسَ الأُخرى، عَلّكِ تصحينَ من السّكرِ، وأصحو ..