[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://www.y222m.com/vb/backgrounds/21.gif');background-color:black;border:3px inset deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] بـــ طاقة ! لأننا بشر نحترفُ الانتماء إلى طين الأرض , كان الحبٌ في قلوبنا : متٌسعاً كــ صحراء , متناقضاً كـــ بحر , مُتعِباً كــ طريق عالقاً كــ وادٍ , نادراً كَــ زَبرجد , غامضاً كــَ كهف , حائراً كــ ضباب , مؤلماً كـــ شوك, غريباً كـــ مسافرٍ ينتعلُ الرٌحيل ! [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://www.y222m.com/vb/backgrounds/21.gif');background-color:black;border:4px groove deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] فيما بينها وبين العمق الموجوع به حباً | وبغضاً , دار حديث لم يرتدٌ له صدى : - ليتني كنتُ ملاكاً ! - ليس في الملائكه إناث . - إذن , ليته كان ملاكاً ! - ليس للملائكة قلوب تعرف العشق . - ماذا لو أصبح ملاكاً بقلب بشر؟ - سيغلب جوهر القلب على المظهر الملائكيٌ , ويتحوّل الملاك إلى بشر ! - حسناً , راضية أنا بعاشق أفلاطونيٌ ... - تريدينه مجرّداً من كلّ رغبة إذن ..؟ - نعم , كذلك أريده , أريده أن يشعرني بأنه يعشق روحي , لا جسدي . - الرغبة فتيل الحبٌ , وبها يشتعل ! - بل هي الماء لاشتعاله , وبها ينطفئ ! - الرّغبة تلبية لنداء الفطرة الصامت , واشباع لغرور الأنثى , - بل هي محاولة يائسة لسدّ نهم الرّجل , وحاجته إلى الاستعلاء ! - أنت بذلك تريدين ابقاءه في حالة شوق دائم جامح ... - نعم , أريد ذلك , أن أرى اللهفة في عينيه , أن أسمعها مع هواء رئتيه وألمسها على ارتعاشة شفتيه , واريده عاشقاً مجنوناً بي , متيماً بحديثي وصمتي , وشاعرأ بدون قصيدة , وعازفاً بغير كمان ! - لكنّ آخر الشوق انطفاء ! - شوق قيس إلى ليلى لم ينطفئ إلا بموته , بل أظنّ أن قلبه الذي صار ترابأ لازال يحتفظ باسمها , بل ربما لازال ينبض بذكرها ! - تلك أسطورة , ألهبها الخيال ... - بل حقيقة ! الحبّ حسّ سماويّ , ونور مقدّس , وأبدّيةٌ مستمرّة , أما الرغبة فحاجة طينّية , ولذّة وقتيّة , - الحبّ قربٌ وتلاقي , والرّغبة تعبير عن أقصى درجات الالتقاء . - للتُعبير أشكال كثيرة , والرّغبة أدناها ! - يمكنك اعتبار الأمر تضحية , أليس الحبّ كذلك ؟ - هو كذلك , لكنّ نظٌارة التزييف لاتناسب قناعتي , الأمر حماقة , ولا علاقة له بالحب ٌ . - بهذه القناعة سيتحوّل ربيع عمرك إلى شتاء وحيد قاسٍ . - خير له من أن يتحوّل إلى صيف لاهب , حارق ! فيما بينها , وبين الليل المظلم الساكن , أنشأت علاقة من حلم ! متمددة على سريرها البارد , تستشعر أصابعاً تعبث ُ بجذور شعرها , وأنفاساً تقتربُ من صفحة خدّها , وهمساً يضيء ظلمة الصمت في روحها ... تنفضُ ذلك الحلم عن رأسها بشدّة , وتتكوّر على نفسها كــــ جنين , وتزعج وسادتها الامبالية ببكاء مرٌ ! [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
ملكة سبأ عندما تكتبين تجبرينا على أن نواصل القراءة حتى النهاية.. لأننا ما أن نبدأ حتى نغيب عما حولنا لنعيش مع خيالكِ الرحب وعالمكِ السحري وصياغتُكِ المذهلة لما تكتبين.. ماأجمل الحب.. عندما تتجرد النفس من انانيتها..وتفتح حواراً مع الذات تتجلى لها الحقائق كما هي..فتصل إلى لحظة صدق.. تتأصل فيها مع ذاتها.. هكذا هي أنتِ قرأتُكِ وقرأتُكِ وقرأتُكِ ثم تهجيت أبجديتك حرفاً حرفاً.. ثم حللت سر طلاسم معانيك فلم أجد سوى الصدق في كلماتك.. كما هو الصدق متاصلاً في روحك.. وجدت كلماتك شيئاً يكبر كالحلم مااجمله ذلك العالم الملائكي الذي نقلتينا إليه في اوقات الحب التي تدوم ولاتنتهي مع العمر وتبقى ذكرياتها الجميلة سرٌ نبوح به.. وإن لم نبح به فالأيام كفيلة بالبوح.. رائعةٌأنتِ .. لكِ ودي..
الى صديقتي التى مازالت ترى العالم ومن فيه بمنظور ملائكي بينما هو بعيد كل البعد عن الملائكه او حتى التشبه بهم صديقتي الملاك ولا ابالغ ان قلتها لك ملاك ملاك في قلبها وروحها وكل مافيها والى ذلك العالم الذي نقلتينا اليه هنا فلا اخفيك انني احلم بملاك او افلاطوني مثلك لكِ كل الحب ولحروفك الملائكيه هنا دمتي بحب
عيسى الراجحي : اهلا بك بياضا يتشح أوردة الألم والصمت . ممتنه انا لهذا الاطراء المبالغ فيه حتما شكرا ياذا القلب الطيب : لروحك الود
تندلق الأمنيات على صفيح ساخن يبللنا مطر آتي من غيمة بيضاء وبعضنا يغادر وآخرون يرمون بسقف أحلامهم على طريق اعوج و..... كثيرا من أشياء غارقه بنا بهم ولا .... أكثر : الجميلة النقيه روح : غيمة من الحب والمطر أنتِ :