مرحبا بك محمد مهيوب السروري

الموضوع في 'قسم الترحيب بالاعضاء' بواسطة الامير, بتاريخ ‏30 ديسمبر 2009.

  1. الامير

    الامير مشرف

  2. هلا والله ومليون غلا تسلم أمير والله وتستاهل الأسم يا أمير سلامي لك
     
  3. بحث بعنوان الكذب

    الكذب Lies
    التعريف بالمشكلة :
    إذا تعمد الطفل تجنب قول الحقيقة أو حرف الكلام أو ابتداع ما لم يحدث مع المبالغة في نقل ما حدث أو اختلق وقائع لم تقع – قيل أنه يتصف بسلوك الكذب , وهو سلوك مكتسب من البيئة التي يعيش فيها الطفل .
    وأطفال ما قبل المدرسة أصحاب عمر الثلاث إلى قبل الست سنوات من المغالاة أن نصف سلوكهم بالكذب , بالرغم من أنهم يبتدعون ويحرفون الكلام ويطلقون العنان لخيالهم في أمور ليس لها أساس من الصحة , وقد يخلطون بين الواقع والخيال , وربما لا يميزون بينهما مع العمر الأصغر ( بداية هذه الفترة ) وأطفال هذه الفئة العمرية يلجأون إلى الكذب للخداع وعن قصد للمراوغة .
    والكذب في السنوات الأولى للطفل , ضرورة , بل حاجة ولكن يجب التخفيظ على ذلك الرأي إذا كان سلوكا مبالغا فيه .

    أشكال الكذب :
    1-الكذب الخيال : Fantastic Lies
    يوجد عند بعض الأطفال سعة في الخيال تدفعهم إلى ابتداع مواقف وقصص لا ينسجها أي منهم في أساس من الواقع , إنها أمور يلفقها الطفل حتى يجد نفسه بين الآخرين ولا يتجاهله من حوله تجاهلا مطلقا .



    - كذب الالتباس :
    يلجأ الطفل إلى الكذب أحياناً عن غير قصد , ذلك حينما تلتبس عليه الحقيقة ولا تساعده ذاكرته على سرد التفاصيل , فيحذف بعضها ويضيف البعض الآخر بما يتناسب وإمكاناته العقلية , وبطبيعة الحال يصب كل ذلك ما يميزه من خيال وأحلام وأماني أو معاناة .
    وهذا النوع من الكذب يزول من تلقاء نفسه , حينما تصل الإمكانات العقلية للطفل إلى مستوى يمكنه من إدراك التفاصيل وتذكر العناصر وتسلسل الأحداث , ويمكن القول بأن هذا الكذب من النوع البرئ ولا ينطوى على أي انحراف في السلوك .
    - الكذب الادعائي وكذب التفاخر
    بعض الأطفال الذين يشعرون بالنقص يلجأون إلى التعويض بتفخيم الذات أمام الآخرين وذلك بالمبالغة في مواضعهم الحقيقية فيما يملكون أو ينتمون أو يعانون بهدف تعزيز المكانة ورفعها وسط الأقرا , أو بهدف الرغبة في السيطرة .
    وعموما يلجأ الطفل إلى هذا النوع من الكذب لتغطية الشعور بالنقص أو الضعف من خلال المفاخرة أو الزهور أو المعاناة .
    - الكذب الدفاعي ( الانتفاعي ) :
    وهو من أكثر أنواع أو أشكال الكذب شيوعا بين الأطفال , ويهدف هؤلاء الأطفال إلى منع عقوبة سوف تقع عليهم , مثل اتهام طفل لشقيقه الأصغر بكسر الزجاج أو الزهرية , وقد يلجأ إليه الطفل للتخلص من موقف حرج فينسب الأحداث لغيره .
    - الكذب بالتقليد ( المحاكاة ) :
    يلجأ بعض الأطفال إلى هذا النوع مقلدا المحيطين به من الذين يتخذون هذا السلوك في بعض تعاملاتهم , فمثلا يقلد الطفل أسلوب المبالغة الذي يبدو من الوالدين أو أحدهما , وهو سبب من الأسباب الشائعة للكذب .
    -كذب اللذة :
    ويمارسه الطفل أحيانا حينما يرى أنه يستطيع خلط الأمور على الشخص الكبير ويوقعه في بعض المواقف أو يقاوم سلطته الصارمة , وهذا النوع من الكذب يمارس بطريقة شعورية .
    -الكذب الكيدي :
    قد يلجأ الطفل إلى الكذب حتى يضايق من حوله , لإحساسه أنه مظلوم أو لشعور الغيرة الذي يسيطر عليه نتيجة حصول الآخرين على امتيازات .
    -كذب عدواني سلبي :
    وفيه ينتحل الطفل أعذارا غير حقيقية أو مبالغا فيها ليظل سلبيا عندما يطلب منه عمل شئ أو تحقيق هدف .
    -كذب جذب الانتباه :
    حينما يفتقد الطفل اهتمام من حوله رغم سلوكياته الصادقة أو السوية , فقد يلجأ إلى السلوك غير الصادق حتى ينال الاهتمام والانتباه .
    - الكذب المرضى :
    وفيه يلجأ الصغير إلى الكذب بطريقة لا شعورية , وفي نطاق خارج عن إرادته , وقد يلح هذه النوع من الكذب على بعض الأطفال في مرحلة الطفولة المتأخرة , ويظل كذلك حتى المراهقة بل والرشد , أو يلجأ الطفل إلى الكذب المتعمد المتقن الذي يرتبط باضطراب السلوك .



    أسباب الكذب :
    يكمن خلف الكذب عدد من العوامل منها :
    1-عوامل أٍسرية : فمشاهدة الصغير للكبار عند ممارستهم أسلوب الكذب في تعاملاتهم اليومية يعد من المصادر الفعالة في ممارسة ودعم ذلك السلوك لديه , فعندا يجد الطفل أحد الوالدين أو الأخوة الكبار مثلا يقول لمن يرد عل من يقرع الباب أو يتصل بالتيلفون أنه غير موجود أو مشغول الآن في حين أن هذه دعاء , أو يرى الكبير يتغيب عن العمل لقضاء بعض الأمور ويدعى لرئيسه في العمل أنه كان مريضاً , كل ذلك يجعل الطفل يتخذ من مثل هذه التصرفات سلوكيات لمعالجة بعض مواقفه .
    2-عامل الهرب من العقوبة : عندما تكون العقوبة المترتبة على الفعل الحقيقي مهددة لكيان الطفل ومهددة بفقد السند العاطفي , ومن ثم الأمن , يكون الملاذ هو الكذب .
    3-عامل الشعور بالنقص : يهدف التعويض وسط الأقران وخاصة الغرباء .
    4-عامل التعزيز : وينقسم إلى تعزيز مقصود من قبل الكبار مثلما يرتضى أحد الوالدين أو كلاهما تبريرات الطفل لبعض المواقف والأخطاء وهم يعلمون أنها كذب أو يدفعهونه لقول الكذب أمام المدرس أو المدرسة حتى لا يقع عليه العقاب .
    وهناك تعزيز غير مقصود مثل تصديق الأب أو المدرس قول الطفل مع عدم تحرى الحقيقة حتى يمكن قبول العذر .

    أساليب التغلب على مشكلة الكذب :
    عند دراسة حالة طفل يمارس سلوك الكذب يجب أن نضع في الاعتبار السؤال التالي :
    هل غالبا يكذب الطفل دون خوف من عقاب أو تجنب لإيذاء بدني ؟
    كما يجب مراعاة ما يلي :
    1-العقاب وسيلة مضللة لتعديل سلوك الكذب .
    2-دعم فكرة أن الاعتراف بالخطأ ليس من العيوب وأن الصدق في قول الأحداث كما قعت يؤدي إلى تجاوز العقاب .
    3-توافر القدوة الحسنة في ممارسة السلوكيات الصادقة .
    4-توفير قصص للأطفال عن نتائج الكذب وما يقع على الكذاب من عقاب في الدنيا والآخرة .
    5-عدم إنزعاج الوالدين .
    6-البعد عن القسوة عند ارتكاب الأخطاء من قبل الصغار وعدم التفرقة في معاملة الإخوة
    7-البعد عن تحقير الطفل ؛ لأن ذلك يخفض من مفهومه لذاته ودعم الثقة بالنفس لديه .
    8-البعد عن السخرية من الطفل أو تأنيبه لأتفه الأسباب .
    9-مراجعة العيادات النفسية في حالة الكذب المرضى .








    السرقة Stealing
    التعرف بالمشكلة :
    السرقة استحواذ الطفل على ما ليس له فيه حق , وبإرادة منه , وأحيانا باستغفال مالك الشيء المراد سرقته أو تضليله .
    وعلى الرغم من أن السرقة عرض شائع في الطفولة , إلا أنه غير ظاهر بوضوح بسبب ترددد الآباء في الإفصاح عن سرقات أطفالهم ومناقشتها كظاهرة , والسرقة والأمانة من السلوكيات التي يكتسبها الطفل من بيئته .
    إن كثيرا من الأشياء التي يسرقها الأطفال ليست بذات قيمة أو نفع لهم , وتبدأ السرقة كاضطراب سلوكي واضح في الفترة العمرية 4-8 سنوات ؛ وقد يتطور الأمر ليصبح جنوحا في عمر 10-15سنة , وقد يستمر الحال حتى المراهقة المتأخرة .
    وتستمر السرقة خلال فترات النمو النفسي والبدني للطفل , إما عملا أو فعلا مدبرا يقوم به بين حين وآخر , أو سلوكا مستمرا من النشاط تتم ممارسته تقريبا كل يوم بهدف التمتع بالشيء المسروق وتفادي الانكشاف والعقوبة .

    أشكال السرقة :
    1-السرقة الكيدية :
    بعض الأطفال يلجأون إلى سرقة الأشياء عقابا إما للكبار أو لأطفال مثلهم حتى يصيب هذه الشخص المسروق الهلع والفزع , وذلك نتيجة وجود كراهية أو دوافع عدوانية تجاه الآخرين .


    2-سرقة حب التملك :
    لا أبالغ إذا قلت أن أغلب الأطفال مارسوا نوعا من السرقة , إن الأمر ينطوى على إشباع حاجة بدأت مع النزوع للاستحواذ على مستوى من العاطفة في مراحل النمو النفسي الأولى برغبة الطفل الرضيع في الاستئثار بالأم , وقد ينجح , مما يدفعه بالتدرج إلى محاولات الاستحواذ على أشياء أخرى , إن هذا الأمر ظاهرة طبيعية مرغوبة في السلوك اليومي .
    3- السرقة كحب للمغامرة والاستطلاع .
    4-السرقة كاضطراب نفسي :
    قد تتفاعل الدوافع النفسية مع عوامل بيئية , وقد تكون السرقة جزءاً من حالة نفسية أو ذهانية مرضية يعاني منها الطفل , وتظهر بشكل اضطراب سلوكي مثير , له دوافعه النفسية العميقة , ناتج عن صراعات مرضية شاذة في نفس الطفل , لا يمكن معرفتها إلا بالتحليل النفسي , وقد يسرق الطفل نتيجة استقرار بنائه النفسي على الأخذ فقط دون العطاء , ونتيجة لتصوره أن الحياة عبارة عن أخذ فقط دون عطاء .
    5-السرقة لتحقيق الذات :
    قد يلجأ الطفل إلى السرقة لإشباع ميل أو رغبة يرى فيها نفسه سعيداً أو ظهرت بصورة أفضل كالذي يسرق نقودا للذهاب إلى السينما ليحكى عن الأفلام مثل غيره من الأطفال , أو ليركب دراجة مثل اصحابه , وربما كان فشله الدراسي خلف محاولة تعويضه بالظهور ماديا على غيره من الأطفال .
    6-السرقة نتيجة الحرمان .
    قد يلجأ الطفل إلى السرقة تعويضا للحرمان الذي يقاسيه , فقد يلجأ إلى سرقة ما هو محروم منه أو ما يساعده على الحصول على ما حرم منه .


    أسباب السرقة :
    1-عوامل أسرية :
    إن أساليب القسوة في المعاملة الوالدية والعقاب المتطرف والتدليل الزائد تسهم في لجوء الطفل إلى السرقة .
    2-الجماعة المراجعية وعشرة السوء :
    وجود الطفل وسط جماعة تمارس السرقة أو هو أحد سلوكياتها تجعله ينقاد لأوامرها حتى يحصل أو يحافظ على مكانته فيها .
    3-الشعور بالنقص وتعويض مشاعر الدونية والتميز بالفضائل :
    قد تكون رغبة الطفل في الحصول على المركز وسط الأقران الذين يقللون منه تدفعه إلى السرقة لشراء ما يستطيع أن يتفاخر به أمامهم , وليعطي أصحابه حتى يصبح محبوبا ومقبولا بينهم , وقد يسرق الطفل من أجل تقديم معونة إلى رجل عجوز أو من أجل التبرع في المدرسة لمعونة الشتاء أوإطعام جائع .
    4-وسائل الإعلام المتطرفة :
    إن تركيز بعض وسائل الإعلام على أحداث تنطوى على السرقات والأساليب التي تمارس كخدع وإظهار السارق بالبطل والمقدام يعطى نماذج للأطفال تؤثر على البناء القيمي لهم وعلى دور الأسرة , وهنا فإن الوسيلة الإعلامية تكون فرصة لتعزيز السلوك ودعمه لدى الطفل بدلا من فرصتها في انطفاء أو كف هذا السلوك لديه .
    5-هوس السرقة :
    ويظهر في نوبات لدى الأطفال الأكبر سنا ( الطفولة المتأخرة ) وكذا المراحل التالي , حيث يشعر الشخص بالتوتر الشديد قبل ارتكاب فعل السرقة ويشعر بالهدوء عند اقترافها .
    6-رد فعل عدواني تجاه الزملاء أو الآباء :
    تنعكس بعض أنماط عدوانية الأطفال في صورة سرقة واستحواذ على ممتلكات الغير من الأطفال عقابا لهم , أو انتقاما من الوالدين ضد سلطتهم وتسلطهم .
    7-دفاع ضد الخوف من الهلاك أو سيلة للبحث عن العقاب .
    8-الغيرة :
    الغيرة من امتلاك بعض الأطفال الآخرين لأشياء لا يستطيع الطفل الحصول عليها قد تدفع هذا الأخير إلى التفكير في اختلاسها أوسرقتها وقد لا ينتفع بشئ مما سرقة .

    أساليب التغلب على المشكلة :
    1-التربية الدينية وتعميق الوازع الديني .
    2-عدم الإهمال للطفل حينما يكون في الأسرة عدد كاف من الأطفال وبخاصة عندما لا يخفى الأهل شعورهم هذا عن الطفل بل يظهرون عدم تقلبهم له ويعلنونه مما يحث ردة فعل على سلوكه وتصرفاته .
    3-عدم التطرف في الحماية الزائدة والإفراط في الحب والحنان , وخاصة إذا لم يكن للطفل إخوة آخرون .
    4-العلاقة المثالية هي القائمة على أسس ديمقراطية وعلى مبدأ إعطاء المعلومات وليس التعليمات .
    5-ردع الطفل عن فعل السرقة وعدم التهاون حتى ولو كان الأمر صغيرا .
    6-مساعدة الطفل على اختيار رفاقه بطريقة تبتعد تماما عن الضغط بل تعتمد على الإقناع .
    7-تعويد الطفل على احترام ملكية الآخرين وتوفير بعض الأشياء التي تخصه هو شخصيا
    8-توجيه الأبناء إلى الأفلام التي يشاهدونها أو إلى المجلات التي يقرأونها .
    9-التلويح الهادئ المتزن في موقف آخر وليس في موقف ارتكاب الطفل للسرقة بقبح هذ السلوك والظلم الذي وقع على الشخص المسروق وعلى ممتلكاته .

    التبول أللإرادي
    التعريف بالمشكلة :
    من اكثر الاضطرابات شيوعا في مرحلة الطفولة , ما يعرف بالتبول اللارادي والذي يظهر في عدم قدرة الطفل على السيطرة على مثانته , فلا يستطيع التحكم في انسيباب البول , ويعرف علماء النفس اضطراب التبول بأنه حالة انسكاب البول لا إرادة ليلاً أو نهاراً أو ليلا ونهارا معا لدى طفل تجاوز عمره 3-4 سنوات وهو السن الذي توقع عنده التحكم دون أن يكون هناك سبب عضوي خلف ذلك .

    أشكال التبول اللاإرادي :
    1-التبول اللاإرادي منذ المولد :
    وهذا النوع أكثر انتشاراً بين الأطفال وتصل نسبته إلى 86% تقريبا في المتوسط بين حالات التبول اللاإرادي .
    2-التبول اللاإرادي الانتكاسى Relapse ( المؤقت ) :
    وفي هذا النوع نجد الطفل يصل في مرحلة من عمره إلى التحكم في عملية التبول بشكل جيد جداً وذلك لفترة ربما ستة أشهر أو سنة مثلا بعدها يعود للتبول اللاإرادي وللظروف الأسرية والبيئية والمحيطة أثرها الكبير على هذا النوع .
    3-التبول اللاإرادي الليلي Nocturnl
    تطلق هذه التسمية على الأطفال الذي يتبولون لا إرادياً في الليل , وأغلب الأطفال من هذا النوع يحلمون أنهم وسط بانيو أو بحر ولا يشعر الأطفال بوقت حدوث التبول في معظم هذه الحالات ولكنهم يتذكرون فقط هذه الأحداث , وتصل نسبة حالات التبول اللاإرادي الليلي إلى ما يقرب من ثلثى حالات التبول اللاإرادي عموما ( 66% ) تقريباً .
    4-التبول اللاإرادي النهاري Diurnal
    وتطلق هذه التسمية على الأطفال الذين يتبولون لا إرادياً في النهار أو خلال ساعات اليقظة وتتراوح نسبة انتشار هذا النوع بين 2,5% و 5% من حالات التبول اللاإرادي .
    5-التبول اللاإرادي العرضى المزمن
    ويظهر في تكرار حالات التبول اللاإرداي بشكل غير مألف لدى الطفل وانتكاسية حالة الطفل بعد شفاء مؤقت لفترة ربما تطول نسبيا وربما فشلت أنواع أو طرق العلاج الدوائي والنفسي والإرشادي السلوكي .
    6-التبول اللاإرادي المرافق للأحداث
    ويحدث لدى الأطفال في مناسبات محددة , مثل الامتحانات أو سفر الأب بدون وجود الطفل معه أو الاحتفال بعيد ميلاد أخيه الأصغر .
    7-التبول اللاإرادي غير المتنظم :
    ويسمي البعض المتباعد أو المبعثر وهو حالات نادرة .

    أسباب التبول اللاإرادي :
    هناك أسباب متعددة للتبول اللاإرادي وربما اجتمع سببان أو أكثر خلف مشكلة الطفل أو خلف هذا الاضطراب .
    1-الأسباب الفسيولوجية والعضوية التي تؤدي إلى التبول اللاإرادي .
    1-أمراض الجهاز البولي : مثل التهاب المثانة أو التهاب قناة مجرى البول أو ضعف صمامات المثانة وربما التهاب الكليتين أو صغر حجم المثانة .
    2-تشوه أو عدم اكتمال نمو الفقرات القطنية .
    3-تهيجات المنطقة التناسلية .
    4-تضخم لحمية خلف الأنف .
    5-فقر الدم ونقص الفيتامينات .
    6-العامل الوراثي والعامل المجهول X Factor إذا وجد في الإنسان سبب خلل و 75% من الذين يتبولون لا إرادياً سببه وراثي .
    7-نقص كمية السوائل بالجسم .
    8-شرب كمية كبيرة من السوائل قبيل النوم .
    2-الأسباب الاجتماعية التربوية :
    1)تقصير بعض الآباء في إكساب أطفالهم العادات الحسنة .
    2)صعوبة الوصول إلى دورات المياه .
    3)سوء علاقة الطفل بأمه الذي يعود إلى الأم ويضعف الرابطة بينهما يجعل تدريب الطفل على التحكم بعضلات المثانة أمرا صعباً .
    4)الاهتمام المبالغ فيه في التدريب على عملية الإخراج والتبول والنظافة .
    5) المبالغة في الحماية للطفل من قبل الأم والمبالغة في التسامح والتساهل .
    6)التفكك الأسرى .
    8) وجو د زميل متفوق يزيد مشاعر الغيرة لدى الطفل .
    9) وفاة شخص عزي على الأسرة ممن كانوا يعتنون بالطفل .
    3) الأسباب النفسية والانفعالية :
    1) خوف الطفل مثل الخوف من الكائنات الخيالية المرتبطة بالظلام .
    2)قلق الانفصال المدرسة , الوالدين .
    3) غيرة الطفل .
    4) الشعور بالحرمان العاطفي : يقصد بذلك الحرمان من الحب والعطف والحنان من جانب الأم إما بسبب الغياب أو الموت أو الانفصال بين الوالدين .

    [fot1]السروري يحييكم [/fot1]
     
  4. كبرياء أنثى

    كبرياء أنثى وجــــع

    .. يسرنا تواجدك بيننا وانضمامك معنا ..
    .. وبكل ما تحمله معاني الشوق نـتلهف لقراءة مشاركاتك ..

    فمرحباً بك تراحيب المطر إذا هلت ..
    وأهـلا بـك عـدد نجوم السماء وأكثر ..
    .. وعدد ما غرد الطير ..

    مرحباا بك .. بكل كلمه ومعنى ..
    وجودك زااد المنتدى.. نوراا .. وبهااء ..

    .. وبالورد .. والبخوور .. نستقبلك ..

    .. فمن قلوبنــا ..
    .. نهديك ..


    .. أعطر التحيات ..
    .. وأرق البسمـات ..
    .. وأروع الكلمـات ..
    .. وأجمـل الأمنيـات ..
    .. وأغلى الهمسـات ..
    وندعوك لقضـاء أحلى الأوقـات
    في أعذب وأرقى المنتديـات

    ~ منتديـــــات هذه هي اليمن ~
    ؛؛ ننتظر عطر اقلامك ؛؛
    * و رسم احساسك *
    .. وبديع فنونك..
    وبــوح قــلــمــك
    .. وجــمــيــل عــبــاراتــك..
     

مشاركة هذه الصفحة