دشنت منظمة سياج لحماية الطفولة يوم الإثنين 8 فبراير 2010م وبتمويل من مفوضية الاتحاد الأوروبي مشروع (حقوقنا) كأول مشروع لها للتربية على الديمقراطية وحقوق الإنسان بين الأطفال في اليمن من خلال القصص القصيرة المصورة. وينطلق المشروع الذي يشمل أمانة العاصمة ومحافظات تعز وحضرموت بورشة عمل متخصصة يناقش فيها خبراء في التربية والديمقراطية وحقوق الإنسان وفنانون تشكيليون ومنظمات محلية ودولية معنية آليات ووسائل العمل المناسبة للتربية على الديمقراطية وحقوق الإنسان بين الأطفال. ويهدف المشروع الذي يعتبر مقدمة لسلسلة من الأنشطة والمشاريع القادمة لتعزيز تلكم المبادئ بين الأطفال من الجنسين سعيا الى تعميقها في سلوكيات المجتمع ووعيه الثقافي. ويتوقع أن يستمر المشروع حتى نهاية الربع الأول من العام 2011م في مرحلته الحالية. ويتضمن المشروع إصدار مطبوعة قصصية مصورة وإنشاء منتدى للديمقراطيين الصغار لضمان فهمالأطفال لحقوقهم ومشاركتهم في مناقشتها كما يشمل المشروع عدد من الأنشطة المبتكرة ومسابقات دورية..
يا عسى خير وأول الغيث قطرة ومادام للديموقراطيين الصغار فأهلا بها فكرة رائعة تغرس في النشء الثقة في النفس والمضي في دروب الحياة على بصيرة وهدى ، وتخلق منهم إبداعا وتصنع منهم مواطنين نافعين يعرفون ما لهم وما عليهم عن دراية وإدراك أجدني متفائلا وأنا أقرأ هذا الخبر
طلال الدبعي حضورك زادني تشريفا.. وكلماتك صادقة تنبع من قلب إنسان محب لوطنه.. كما أنا سعيد بوجود إنسان رائع مثلك.. تقبل تحياتي..
الشامخ /عيسى الراجحي مشكور على الموضوع وكما قال / استاذنا طلال الدبعي أول الغيث قطرة ببساطه اخي الكريم الديمقراطيه كما نعرف حريه الراي والرأي الأخر .. وحريه الأختيار وحقوق الأنسان ومنح الشعب كل السلطات فهذه بالتئكيد كلها موجوده وكفلها الدستور وكوننا ببادره كهذه نستطيع خلق جيل جديد ونغرس فيه كل هذه المبادئ وديمقراطيه جديده مغايره لديمقراطيتنا الحاليه العوراء .... كل التوفيق لكم وبوركت خطاكم ودٌ ... واكثر
المتألقة دوما ملكة سبأ حضورك شرفني كثيرا..واسعدتني كلماتك.. ونحن ننظر للمستقبل ياعزيزتي من زاوية مشرقة.. مستقبل اجيالنا الواعده الذين سوف يسطرون اسمائهم عاليا على جبين هذا الوطن الحبيب.. وسوف ياتي زمن هؤلاء الديمقراطيون الصغار وحتما سنفخر بهم.. لك خالص ودي على مرورك الكريم.. تحياتـــــــــي..